مدونة شفيــر الذكــرى

بوجع بوهن وربما بفرح مُرتهن..بـِلا حَـزن بـِلا شجن وربما الوجع ولّى وارتحـل ( للكاتبه/ سُهى علي .. )

26 أكتوبر 2011

الشاطئ المسكين !







.

 أتوجــــــــع كثيراً حين أقرأك حزينا !

أتعرف ؟!
أكون كـ شاطئ علّق الغواص عليه بدلته ,

فـ غيبه البحر بزرقته لم يسطيع المسكين أن يمدَّ يده لينشد مكمنه , ولا ذاك عاد ليُطمئنه ..

ليجثم المساء على ملامحه , وصوت الموج يعزف لِـ ذكــــــــــــرى الأمس مأتمه .



2011



.
abuiyad

1 التعليقات:

غير معرف يقول...

لم أقرأ منذ زمن قيثارة وجع تعزف مثل هذا اللحن الحزين

لم يجد قلمي إلا بالقليل ( كالعادة ) :

تدوس المآسي على بسمتي
و تقطف زهراً على الوجنتين
سقته السنين

تغني الليالي نشيد الفناء
و تهدم عمري و تعزف لحناً
مع العازفين

و تبقى الأماني و يبقى الرجاء
ليوم الدخول لجنة ربي
مع الداخلين

----------------------

اللهم إنا نسألك الفردوس الأعلى من الجنة برحمتك يا أرحم الراحمين
مع أمة حبيبك المصطفى يا رب العالمين
اللهم آمين ،،