مدونة شفيــر الذكــرى

بوجع بوهن وربما بفرح مُرتهن..بـِلا حَـزن بـِلا شجن وربما الوجع ولّى وارتحـل ( للكاتبه/ سُهى علي .. )


.


كانوا يئـدون البنت حيه فوقها ذرات من تربة لاتحمل الا الجهل
حيث الموت الأكيد !
واليوم يئدون حِسها وتحت ذرات من سهام الكلام وكومــة من أحجار الوهن !
حيث الموت البطـيء

فأعـــدني لعيــــش الجاهلين !
وخذ مني عيش بعض من تسموا مسلمين .


.


abuiyad

0 التعليقات: